أبو الليف: علا رامي "بيتوتية" وترفض الخروج معي لأنها تخاف الله

http://www.mbc.net/mbc.net/Arabic/Image/Albooma/eslam/arc2/ola_lief_L.jpg


+
----
-
فى وجود خلافات بينهما.. وهاجم فلكيين تنبؤوا بسقوطه
أبو الليف: علا رامي "بيتوتية" وترفض الخروج معي لأنها تخاف الله



أبو الليف قال إن ابن زوجته صار أقرب صديق له


نفى المطرب الشعبي المصري نادر أبو الليف ما تردد عن وجود خلافات بينه وبين زوجته الفنانة علا رامي بسبب تأخير الحصول على عش الزوجية الذي كان سينتقل إليه بداية عام 2011. وأرجع، ، سبب انطلاق الشائعات إلى عدم خروجهما معًا، مبررًا ذلك بأن "علا إنسانة بيتوتية، وتفضِّل أن يلتقيا في بيت والدتها؛ لأنها تخاف على اسمها، وتتقي الله في كل خطواتها"، مؤكدًا أن هذه التصرفات جعلته يصر ويحرص بشدة على سرعة إتمام زواجهما.

وقال أبو الليف إنه يتمنى أن يرزقه الله بالبنين والبنات من تلك الزيجة؛ لأن أي إنسان يفكر في الزواج ويحب زوجته ويفكر في الإنجاب منها. "وأتمنى أن يتم ذلك اليوم قبل غدًا؛ فأنا إنسان عادي وأقل من العادي، وأمنياتي مثل كل البشر".

أما عن ابن زوجته الفنان عمر خورشيد، فقال عنه: "لقد تقدمت إليه لأخطب والدته، ووافق ما دام يجد سعادتها في هذه الزيجة، وهو كصديق لي، وأنا صديق له، وكل أسرارنا معًا؛ فهو كان سعيدًا بهذا الارتباط ومُرحِّبًا به".

ومن جانب آخر، هاجم أبو الليف بعض الفلكيين العرب الذين تنبؤوا بسقوطه في عام 2011، مشيرًا إلى أن كل ما يعنيه هو رأي الجمهور. ولفت إلى أن كثيرًا من توقعاتهم كانت كاذبة ولم تحدث من قبل، فضلاً عن أنه يعتبر نفسه من المؤمنين بمقولة "كذب المنجمون ولو صدقوا".

وشدد المطرب الشعبي المصري على أن ألبومه الثاني أوشك على الانتهاء منه ووضع اللمسات النهائية عليه، وهو مع نفس فريق العمل في الألبوم الأول: أيمن بهجت قمر مؤلفًا، ومحمد يحيى ملحنًا، وتوما موزعًا.

وقال إن "النيولوك" الجديد سيكون أيضًا من تصميم عماد قاسم صاحب فكرة "لوك الخيش" الذي ظهر به أبو الليف في ألبومه الأول.


خلافات مع "ميلودي"

ونفى أبو الليف التفكير في انسحابه من شركة "ميلودي" المنتجة لألبوماته والذهاب إلى شركة إنتاج أخرى ودفع تعويض للشركة الأولى، كما تردد مؤخرًا، غير أنه أقر بوجود خلافات بينه وبين الشركة المنتجة، إلا أنه لا يفضِّل التعليق عليها، ويقوم بتنفيذ عقده فقط حتى تنتهي مدته.

ورفض أبو الليف أن يكون الشكل فقط سببًا في نجاحه في العام الفائت، مشيرًا إلى أن الصوت واللحن والكلام من العوامل المهمة للنجاح. أما الشكل فكان مجرد وسيلة للفت الانتباه.

وقال: "إن ألبوم "كينج كونج" كان مفاجئًا للجمهور، ونجاحه ليس لي يد فيه؛ لأنه كرم وتوفيق من عند الله. وأشكر الله ليل نهار على هذا النجاح، وأتمنى أن يلقى الألبوم الثاني نفس المصير من النجاح للألبوم الأول".

اها سمعتها بتاعت فين فلوسى باين حاجه زى كده
تسلم يا سحس على المرور