]size=12]ـــــــــــــــــــــــول للفـــــــــائده,,,,أوقات و أحوال و أماكن يستجاب فيها الدعاء
1- ليلة القدر.
2- جوف الليل الآخر.
3- ودبر الصلوات المكتوبات.
4- عند النداء للصلوات المكتوبة.
5- عند نزول الغيث.
6- عند زحف الصفوف في سبيل الله.
7- عند شرب ماء زمزم مع النية الصادقة.
8- إذا نام على طهارةٍ ثم استيقظ من الليل ودعا.
9- بين الأذان والإقامة.
10- ساعةٌ من كلِّ ليلةٍ.
11- عند الدعاء بـ "لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين".
12- ساعةٌ من يوم الجمعة.
13- وأرجح الأقوال فيها أنها آخر ساعةٍ من ساعات العصر يوم الجمعة وقد تكون ساعة الخطبة والصلاة.
14- دعاء الناس عقب وفاة الميت.
15- الدعاء بعد الثناء على الله والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم في التشهد الأخير.
16- عند دعاء الله باسمه العظيم الذي إذا دُعي به أجاب وإذا سئل به أعطى.
17- الدعاء في شهر
رمضان.
18- عند اجتماع المسلمين في مجالس الذكر.
19- في السجود.
20- عند الاستيقاظ من النوم ليلاً والدعاء بالمأثور في ذلك.
21- دعاء الصائم حتى يفطر.
22- دعاء الصائم عند فطره.
23- دعاء الإمام العادل.
24- دعاء الإمام الولد البار بوالديه.
25- الدعاء عقب الوضوء إذا دعا بالمأثور في ذلك.
26- عند الدعاء في المصيبة بـ :"إِنا لله وإِنا إِليه راجعون اللهم أجُرني في مصيبتي وأخلف لي خيراً منها".
27- الدعاء حالة إقبال القلب على الله واشتداد الإخلاص.
28- دعاء المظلوم على من ظلمه.
29- الدعاء على الصفا.
30- الدعاء على المروة.
31- الدعاء عند المشعر الحرام.
32- دعاء الوالد لولده .
33- دعاء المسافر.
34- دعاء المضطرِّ.
35- الدعاء بعد رمي الجمار.
36- الدعاء داخل الكعبة ومن صلى داخل الحجر فهو من البيت.
37- دعاء المسلم لأخيه المسلم بظهر الغيب.
38- دعاء يوم عرفة في عرفة.
والمؤمن يدعو ربه دائماً أينما كان وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أُجيب دعوة الدَّاعِ إِذا دعانِ [ سورة البقرة - آية 186 ] ولكن هذه الأوقات والأحوال، والأماكن تخصُّ بمزيد عنايةافضل اوقات الدعاء
** عند النداء بالصلاة وعند البأس **
عن سهل بن سعد رضي الله عنه قال : قال رسول صلى الله عليه وسلم
" ثنتان لا تردان أو قيل ما تردان : الدعاء عند النداء ، وعند البأس ،
حين يلحم بعضهم بعضا" صحيح أبي داوود
** بين الأذان والإقامة **
عن أنس بن مالك قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" الدعاء لا يرد بين الأذان والإقامة " صحيح الترميذي
** في السجود000
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :
" أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد ، فأكثروا الدعاء " مسلم
** جوف الليل **
عن عمرو بن عبسة رضي الله عنه أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول :
" أقرب ما يكون الرب من العبد في جوف الليل الآخر ، فإن استطعت أن
تكون ممن يذكر الله في تلك الساعة فكن " صحيح الترميذي
** في الثلث الأخير من الليل **
عن أبي هريرة قال : قال الرسول صلى الله عليه وسلم :
" ينزل ربنا كل ليلة إلى السماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الاخير ،
فيقول" من يدعوني فاستجيب له ؟! من يسالني فأعطيه،
من يستغفرني فاغفر له "" البخاري
** في الليل **
عن جابر رضي الله عنهما قال سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول :
" إن في الليل لساعة لا يوافقها رجل مسلم ، يسأل الله خيراً من أمر الدنيا ،
إلا أعطاه إياه ، وذلك كل ليلة" مسلم
** يوم الجمعة **
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن الرسول صلى الله عليه وسلم
ذكر يوم الجمعة فقال :" فيه ساعة لا يوافقها عبد مسلم وهو يصلي ،
يسأل الله شيئاً إلأ أعطاه إياه " واشار بيده يقللها البخاري
** عند سماع صياح الديك**
عن ابي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
" إذا سمعتم صياح الديك فاسالوا الله من فضله ، فإنه رأئ ملك " البخاري
هذا وصلى الله وسلم على نبينا محمد عليه افضل الصلاه واتم التسليم
والله المستعان
__________________
ان العبد اذا قام من الليل وصلي ركعتين في خشوع من غير الفريضه ثم دعي الحي القيوم بما يفتح عليه من الدعاء أن شاء الله مجاب ( واجابه الدعاء اما في الدنيا او في الآخره ) فلا تستعجلوا الاجابه في الدنيا فهو سبحانه أعلم بما هو أفضل لكم .
فلا تنسي أخي الكريم الرقم المباشر للحي القيوم 222 أي ركعتين بعد الساعه 2 في خشوع ودمعتين ثم الدعاء وان شاء الله مجاب
. أوقات الإجابة
وإذا جمع مع الدعاء حضور القلب وجمعيته بكليته على المطلوب ، وصادف وقتا من أوقات الإجابة الستة ، وهي :
الثلث الأخير من الليل ، وعند الأذان ، وبين الأذان والإقامة ، وأدبار الصلوات المكتوبات ، وعند صعود الإمام يوم الجمعة على المنبر حتى تقضى الصلاة من ذلك اليوم ، وآخر ساعة بعد العصر .
وصادف خشوعا في القلب ، وانكسارا بين يدي الرب ، وذلا له ، وتضرعا ، ورقة .
واستقبل الداعي القبلة .
وكان على طهارة .
ورفع يديه إلى الله .
وبدأ بحمد الله والثناء عليه .
ثم ثنى بالصلاة على محمد عبده ورسوله - صلى الله عليه وسلم - .
ثم قدم بين يدي حاجته التوبة والاستغفار .
ثم دخل على الله ، وألح عليه في المسألة ، وتملقه ودعاه رغبة ورهبة .
وتوسل إليه بأسمائه وصفاته وتوحيده .
وقدم بين يدي دعائه صدقة ، فإن هذا الدعاء لا يكاد يرد أبدا ، ولا سيما إن صادف الأدعية التي أخبر النبي - صلى الله عليه وسلم - أنها مظنة الإجابة ، أو أنها متضمنة للاسم الأعظم .
أدعية مأثورة
فمنها ما في السنن ( وفي ) صحيح ابن حبان من حديث عبد الله بن بريدة عن أبيه أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - سمع رجلا يقول : اللهم إني أسألك بأني أشهد أنك أنت الله لا إله إلا أنت ، الأحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد ، فقال : لقد سأل الله بالاسم الذي إذا سئل به أعطى ، وإذا دعي به أجاب وفي لفظ : لقد سألت الله باسمه الأعظم .
[ ص: 13 ] وفي السنن وصحيح ابن حبان أيضا من حديث أنس بن مالك أنه كان مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - جالسا ورجل يصلي ، ثم دعا فقال : اللهم إني أسألك بأن لك الحمد ، لا إله إلا أنت المنان بديع السماوات والأرض ، يا ذا الجلال والإكرام ، يا حي يا قيوم . فقال النبي - صلى الله عليه وسلم : لقد دعا الله باسمه العظيم الذي إذا دعي به أجاب ، وإذا سئل به أعطى .
أخرج الحديثين أحمد في مسنده .
وفي جامع الترمذي ، من حديث أسماء بنت يزيد أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال : اسم الله الأعظم في هاتين الآيتين وإلهكم إله واحد لا إله إلا هو الرحمن الرحيم [ سورة البقرة : 163 ] .
وفاتحة آل عمران الم الله لا إله إلا هو الحي القيوم ، قال الترمذي : هذا حديث حسن صحيح .
وفي مسند أحمد وصحيح الحاكم من حديث أبي هريرة وأنس بن مالك وربيعة بن عامر عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال : ألظوا بيا ذا الجلال والإكرام - يعني : تعلقوا بها والزموا وداوموا عليها .
وفي جامع الترمذي من حديث أبي هريرة - رضي الله عنه - أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان إذا أهمه الأمر رفع رأسه إلى السماء ، وإذا اجتهد في الدعاء ، قال : يا حي يا قيوم .
وفيه أيضا من حديث أنس بن مالك ، قال : كان النبي - صلى الله عليه وسلم - إذا حزبه أمر قال : يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث .
وفي صحيح الحاكم من حديث أبي أمامة عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال : اسم الله الأعظم في ثلاث سور من القرآن : البقرة ، وآل عمران ، وطه ، قال القاسم : فالتمستها فإذا هي آية ( الحي القيوم ) .
وفي جامع الترمذي وصحيح الحاكم من حديث سعد بن أبي وقاص عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال : دعوة ذي النون ، إذ دعا وهو في بطن الحوت " لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين [ سورة الأنبياء : 87 ] إنه لم يدع بها مسلم في شيء قط إلا استجاب الله له . قال الترمذي : حديث صحيح .
[ ص: 14 ] وفي مستدرك الحاكم أيضا من حديث سعد عن النبي - صلى الله عليه وسلم - ألا أخبركم بشيء إذا نزل برجل منكم أمر مهم ، فدعا به يفرج الله عنه ؟ دعاء ذي النون .
وفي صحيحه أيضا عنه أنه سمع النبي - صلى الله عليه وسلم - وهو يقول : هل أدلكم على اسم الله الأعظم ؟ دعاء يونس ، فقال رجل : يا رسول الله ، هل كان ليونس خاصة ؟ فقال ألا تسمع قوله : فاستجبنا له ونجيناه من الغم وكذلك ننجي المؤمنين [ سورة الأنبياء : 88 ] فأيما مسلم دعا بها في مرضه أربعين مرة فمات في مرضه ذلك أعطي أجر شهيد ، وإن برئ برئ مغفورا له .
وفي الصحيحين من حديث ابن عباس أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - كان يقول عند الكرب : لا إله إلا الله العظيم الحليم ، لا إله إلا الله رب العرش العظيم ، لا إله إلا الله رب السماوات السبع ، ورب الأرض ، ورب العرش الكريم .
وفي مسند الإمام أحمد من حديث علي بن أبي طالب - رضي الله عنه - قال : علمني رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إذا نزل بي كرب أن أقول : لا إله إلا الله الحليم الكريم ، سبحان الله وتبارك الله رب العرش العظيم ، والحمد لله رب العالمين .
وفي مسنده أيضا من حديث عبد الله بن مسعود قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم : ما أصاب أحدا قط هم ولا حزن ، فقال : اللهم إني عبدك ابن عبدك ابن أمتك ، ناصيتي بيدك ، ماض في حكمك ، عدل في قضاؤك ، أسألك اللهم بكل اسم هو لك ، سميت به نفسك ، أو علمته أحدا من خلقك ، أو أنزلته في كتابك ، أو استأثرت به في علم الغيب عندك أن تجعل القرآن العظيم ربيع قلبي ، ونور صدري ، وجلاء حزني ، وذهاب همي ؛ إلا أذهب الله همه وحزنه ، وأبدله مكانه فرحا ، فقيل : يا رسول الله ، ألا نتعلمها ؟ قال : بلى ينبغي لمن سمعها أن يتعلمها .
وقال ابن مسعود : ما كرب نبي من الأنبياء ، إلا استغاث بالتسبيح .
وذكر ابن أبي الدنيا في كتاب المجابين ، وفي الدعاء عن الحسن ، قال : كان رجل من أصحاب النبي - صلى الله عليه وسلم - من الأنصار يكنى أبا معلق وكان تاجرا يتجر بمال له ولغيره ، يضرب به في الآفاق ، وكان ناسكا ورعا ، فخرج مرة فلقيه لص مقنع في السلاح ، فقال له : ضع ما معك فإني قاتلك ، قال : فما تريده من دمي ؟ شأنك بالمال ، قال : أما المال فلي ، ولست أريد إلا دمك ، قال : أما إذا أبيت فذرني أصلي أربع ركعات ، قال صل ما بدا لك ، فتوضأ ثم صلى أربع ركعات ، فكان من دعائه في آخر سجوده أن قال : يا ودود يا ودود ، يا ذا العرش
[ ص: 15 ] المجيد ، يا فعالا لما تريد ، أسألك بعزك الذي لا يرام ، وبملكك الذي لا يضام ، وبنورك الذي ملأ أركان عرشك أن تكفيني شر هذا اللص ، يا مغيث أغثني ، ثلاث مرات ، فإذا هو بفارس قد أقبل بيده حربة قد وضعها بين أذني فرسه ، فلما بصر به اللص أقبل نحوه ، فطعنه فقتله ، ثم أقبل إليه ، فقال : قم ، فقال : من أنت بأبي أنت وأمي ؟ فقد أغاثني الله بك اليوم ، فقال : أنا ملك من أهل السماء الرابعة ، دعوت بدعائك الأول فسمعت لأبواب السماء قعقعة ، ثم دعوت بدعائك الثاني ، فسمعت لأهل السماء ضجة ، ثم دعوت بدعائك الثالث ، فقيل لي : دعاء مكروب فسألت الله أن يوليني قتله ، قال الحسن : فمن توضأ وصلى أربع ركعات ، ودعا بهذا الدعاء ، استجيب له ، مكروبا كان أو غير مكروب
اللهـــم إنكـ عفو تحب العفو فأعفو عني,,,
أستغفروا الله وصلو على النبي,,,[/size]