هو صعب اوى ياحبيبتى تجمعى معلومات كافيه ف الموضوع ده لان الاهتمام الاكبر بيخص الاعلام المصرى موش الاوروبى بس انا جبتلك الموضوع ده
شوفيه وححاول ادورلك ع حاجه تانيه
بصى ده رؤيه الاعلام الدولى عن الثوره
تي انه مندهش يناير ثورة ال 25 على العالم بأسره من قبل مفردات جديدة في قاموس الثورات الشعبية ". جعلت هذه الثورة نظرة العالم بالكامل عن دهشتها في بالنسبة للملحمة فريدة من نوعها مثل لاسلوبه وطبيعة وخصائص عناصرها. كان مصحوبا أحضان الشعب وحماية وحياد الجيش. جعل مثل هذه الحالة هذه الثورة مصدر إضاءة لربيع الثورات العربية التي المنطقة شهود حاليا، ومثال نادر المتحضر الذي يجب ان يدرس ويسجل في التاريخ. ليس هناك مبالغة في هذا، وبعد الكثير من الكتابات والتعليقات التي وصفت الثورة المصرية والثورة المصرية أفضل في التاريخ الحديث.
هذه الميزة الثقافية التي تعكسها والثورة المصرية أدت إلى حالة من التنافس بين اوساط مراقبة وسائل الإعلام والبحوث في العالم ومراكز صنع القرار للتحقيق في دوافع الثورة، أنها أنجزت وتجاوزت توقعات معظم المتفائلين.
في هذا الكتاب، وقد قدم الباحث، في الطريقة التي تعتمد أساسا على تحليل السياق، بانوراما من عشرة فصول للعالم وسائل الاعلام التعامل مع الثورة المصرية. التعامل مع وسائل الإعلام العالمية في بعض الأحيان قضايا مثل التعديلات الدستورية، على سبيل المثال، من الزوايا السياسية والقانونية، خلال الفترة التي بدأت مباشرة في نفس اليوم الذي اندلعت الثورة وانتهت في the12th من أبريل 2011، ذلك اليوم الذي شهد تحولا دراماتيكيا في بداية التحقيقات مع مبارك السابق حسني مبارك.
ثورة في وسائل الإعلام العالمية:
دراسة وسائل الإعلام العالمية مع جميع صكوكها: الصحف ووكالات الأنباء والتلفزيون الشباك، وسائل إلكترونية، كلها تبين وجود "بارز" و "المهيمن" للثورة المصرية في معظم الدوائر المعلومات الدولية (الأميركية والكندية والأوروبية والإسرائيلية والعربية والأفريقية والآسيوية) وسائل الاعلام. وكان وجود مثل هذه إيجابية للغاية كما أن المواد المؤدية للصحف العالم أهم أعطى وصف للثورة المصرية، والناس التي يمكن أن نادرا ما يمكن العثور عليها في وسائل الاعلام الغربية. ورافق هذا بالتساوي من قبل اهتماما متزايدا من جانب مراكز الأبحاث والدراسات العالمية مثل "مؤسسة كارنيجي لل" "مؤسسة بيو ومعهد واشنطن لدراسات الشرق الأدنى". وخصصت هذه المراكز إلى واقع الأمر المؤكد أن الثورة مثلت علامة فارقة في تاريخ مصر والشرق الأوسط.
ويمكن اعتبار هذا "حر" دعاية للفي الخارج ومصر وسيلة لتغيير صورة مصر سلبي خلال عصر ما قبل الثورة والذي كان مرتبطا مع بعض الأحداث السلبية مثل الانتخابات البرلمانية في وقت متأخر، والأحداث الطائفية العنيفة التي وقعت من وقت ل الوقت.
دور الجيش المصري:
تسليط الضوء على الباحث الدور الذي لعبته القوات المسلحة في حماية الثورة وحيادها تجاه الشعب. موقف مثل هذا من قبل، اكتسب الجيش أكثر التقدير والاحترام على المستويين الداخلي والخارجي.
التعامل مع الجيش الحضاري للثورة قبل وبعد تنحيه الرئيس انه وخلال المرحلة الحالية الانتقالية الحرجة ويبين دور مرتفعة والثقافية للمؤسسة العسكرية.
وبالتالي فقد تم بشكل إيجابي الجيش التعامل معها من خلال وسائل الاعلام التعامل مع نظرا للدور التاريخي للجيش المصري الذي يعتبر العمود الفقري للدولة المصرية الحديثة.
وعلاوة على ذلك، كان رد فعل المؤسسة العسكرية على الفور إلى الحوادث من خلال التصريحات التي ألغت كل شك حول بعض القضايا وخاصة موقف مصر فيما يتعلق بالمعاهدات الدولية. خلق رد فعل من هذا القبيل على مستوى عال من الثقة واليقين بين دول العالم.
وتعهد الجيش لدعم التحول الديمقراطي وهادئ للسلطة المدنية، وبالتالي يتعارض مع القراءات العديدة التي توقعت حدوث انقلاب عسكري. بعد الهدف التعامل مع بعض وخصوصا في وسائل الإعلام الأمريكية والبريطانية، وركزت على الجوانب السلبية متهمين الجيش يسعى للحفاظ على قوتها والامتيازات بالإضافة إلى انتقاد مرحلة انتقالية في مصر.
وحرصت الدراسة على التحقيق عددا من القضايا الإعلامية المتعلقة آفاق التحول الديمقراطي في مصر، وظهور التيارات الدينية على الساحة السياسية. كما أكدت على أهمية مستقبل مصر الاقتصادي في ضوء الرؤية ضبابية فيما يتعلق ملامح السياسات الاقتصادية بعد الثورة. اعتمدت الصحافة الأميركية موقفا تحذيرية ضد تدهور الوضع الاقتصادي، الى جانب العقبات التي تعيق مناخ الاستثمار والأعمال في مصر. وكانت قضية انعدام الأمن أيضا موضوعا بارزا في صحيفة "واشنطن بوست" أنه لمح إلى رغبة بعض المصريين للحفاظ على قانون الطوارئ سيئ السمعة. تحدثت وسائل الاعلام العالمية حول السياسة الخارجية لمصر الجديدة، لا سيما العلاقات مع ايران واسرائيل، وتتوقع عودة دور مصر القيادي كلاعب رئيسي في الشرق الأوسط، الأمر الذي يعكس الرغبة المصرية للعمل على وضع جدول أعمال جديد، مستقل عن الولايات المتحدة.
أما بالنسبة لإسرائيل، ومثلت أساسا موضوعين رئيسيين في وسائل الإعلام الإسرائيلية: مستقبل معاهدة السلام مع مصر وملف المتعلقة تصدير الغاز إلى إسرائيل.
وسائل الاعلام الاسرائيلية اكدت ان الاطاحة بالرئيس مبارك أصدقاء إسرائيل اليسار في الشرق الأوسط.